لن تجد بدعة ابتليت بها أمة من الأمم -المؤمنة بل والكافرة- كبدعة التصوف -وشبيهه التشيع- في القول بالحلول العام أو الاتحاد، أو ثالثة الأثافي الوحدة. وما خلّفه على أربابه وجيرانه من آثار ودمار وانهيار.
المصدر: تعريف العربي والعجمي بسيئة كل زمان ابن عربي